الثلاثاء، نوفمبر ١٧، ٢٠١٥

علماء ثم إرهاب وموت



علماء  ثم إرهاب وموت 


اقرء..... تأمل..... تعلم....فكر .....أبتكر .....أخترع .....غير الدنيا بعقلك أنفع الناس بعلمك
هكذا يجب أن نكون خير أمة أخرجت للناس بكل ما هو نافع وكريم 
مجرد كلمات ومعاني!!!! كلا.... بل كانت نظام حياة يتنفسه العرب والمسلمين وقت ما قدنا العالم وأخرجناه من  الظلام وخرافات ما وراء البحار إلي العلم والنور ......ولكي لا أتباكي علي الماضي
سأعيش واياك عزيزي القاريء مع أسماء هيا النخبه في العلوم الحديثه ولكن بما أننا أمه ضل سعيها  بين براثن  المتأمريين..... فلم يمهل الغرب هؤلاء الصفوة العقليه اللامعه فرصه لخدمة أوطانهم والبشريه لأنهم آبوا أن يكونوا أداة في ايادي البعبع الذي يحرك العالم من وراء الستار
واغتالهم الغرب الإرهابي الذي يتعبد في كهنوت الماسونيه البغيضه ....سواء بالصمت او بمد يد العون لسحق العبقريه العربيه .... أثني عشر اسما من ألمع عباقرة العلوم في  العالم أغتيلوا لأنهم عرب رفضواأان يتاجروا بعقولهم وعلمهم لدي الغرب الأرهابي ..
1-الدكتور العلامة على مصطفى مشرفة
مفخرة المصريين والعرب  تتلمذ على يدي  اينشتينوكان من القله التي استطاعت العمل علي تفسير  نظرية النسبية واطلق عليه اينشتاين العرب
وعثر على د. مصطفى مشرفة مقتولا في 16 يناير عام 1950 بالسم الطريق المفضله لدي الصهيونيه اليهوديه .

الدكتورة سميرة موسى 2-
كانت عالمة مصرية في ابحاث الذرة وتلميذة للدكتور على مصطفى مشرفة سافرت لامريكا وكانت تنوى العودة لمصر لكي تستفيد بلدها من ابحاثها حيث انها كانت تستطيع انتاج القنبلة الذرية بتكاليف رخيصة
وتلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: 'ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر'. وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس. وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في وادي عميق. قفز سائق السيارة واختفى إلى الأبد، وأوضحت التحريات أنه كان يحمل اسماً مستعار، وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها..وما أكد ان اليهود هم من دبروا ذلك بخلاف تحقيقات المخابرات المصريه ما نشرته حفيده الممثله اليهوديه الصهيونيه المعروفه باسم راقيه ابراهيم والتي اعتزلت الفن وعملت لصالح سفارة  الكيان الصهيوني في امريكا بانها ساعدت في اغتيال سميره موسي بعد ان رفضت عرض بالجنسيه الامريكيه والعمل لصالح امريكا واسرائيل.
3-حدث في باريس عاصمة فرنسا  بلد الحريات ......الدكتور يحيي المشد
الدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932. قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفييتي لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 1963 و1964 لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد، ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية. وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية

في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري، والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي
وفي الثالث عشر من يونيو (حزيران) عام 1980 وفي حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريس عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس وقُيدتْ القضية ضد مجهول
لا تعليق عزيزي القاريء
4-العالم سمير نجيب
يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب، فقد تخرج من كلية العلوم بجامعة القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلمية في الذرة. ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة، وعمل تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة والثلاثين، وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه
عرضت عليه اغراءات كثيرة بالبقاء في امريكا ولكنه قرر العودة الى مصر
وفي مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور في عقله ورأسه، يحلم بالعودة إلى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته علىالمسؤولين، ثم يرى عائلته بعد غياب.
وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة، ظن في البداية أنها تسير في الطريق شأن باقي السيارات. حاول قطع الشك باليقين فانحرف إلى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه. وفي لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور الذي تحطمت سيارته ولقي مصرعه على الفور، وانطلقت سيارة النقل بسائقها واختفت، وقُيّد الحادث ضد مجهول،
وكأن العودة للوطن هو نقطه آلا عودة لهؤلاء النوابغ
5-وهذا الأغرب خرج ولم يعد دكتور نبيل القليني
قصة هذا العالم غاية في الغرابة، فقد اختفى منذ عام 1975 وحتى الآن، كان هذا العالم قد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة إلى تشيكوسلوفاكيا للقيام بعمل المزيد من الأبحاث والدراسات في الذرة. وقد كشفت الأبحاث العلمية الذرية التي قام بها عن عبقرية علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية. ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ. وفي صباح يوم الاثنين الموافق 27/1/1975 دق جرس الهاتف في الشقة التي كان يقيم فيها الدكتور القليني، وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن
الغرب المتحضر حامي حمي الحريات الذي لا يعرف أرهاب ولا تمييز .....عفوا أنه الغرب المنافق الداعر ....
فلسطيني عبقري ولكن كيف يكون له ذلك الدكتور نبيل احمد فليفل 6-
نبيل أحمد فليفل عالم ذرة عربي شاب، استطاع دراسة الطبيعة النووية، وأصبح عالماً في الذرة وهو في الثلاثين من عمره،
وعلى الرغم من أنه كان من مخيم 'الأمعري' في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فقد رفض كل العروض التي انهالت عليه -وفي الخفاء وعن طريق الوسطاء– للعمل في الخارج، وكان يشعر أنه سيخدم وطنه بأبحاثه ودراساته العلمية. وفجأة اختفى الدكتور نبيل، ثم في يوم السبت الموافق 28/4... عثر على جثته في منطقة 'بيت عور '، ولم يتم التحقيق في شيء
7-العبقري الذي تنبأ بسقوط الأتحاد السوفيتي  
الدكتور جمال حمدان
أهم جغرافي مصري، وصاحب كتاب 'شخصية مصر'. عمل مدرسا في قسم الجغرافيا في كلية الآداب في جامعة القاهرة، وأصدر عدة كتب إبان عمله الجامعي. تنبأ بسقوط الكتلة الشرقية قبل 20 عاما من سقوطها، وألف كتاب ' اليهود أنثروبولوجيا' يثبت فيه أن اليهود الحاليين ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين.
وفي سنة 1993 عثر على جثته والنصف الأسفل منها محروقاً، واعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق، ولكن د. يوسف الجندي مفتش الصحة بالجيزة أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز، كما أن الحروق ليست سبباً في وفاته، لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة
و اكتشف المقربون من د. حمدان اختفاء مسودات بعض الكتب التي كان بصدد الانتهاء من تأليفه، وعلى رأسها كتابة 'اليهودية والصهيونية'، مع العلم أن النار التي اندلعت في الشقة لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان، مما يعني اختفاء هذه المسودات بفعل فاعل.
وحتى هذه اللحظة لم يعلم احد سبب الوفاة ولا اين اختفت مسودات الكتب التي كانت تتحدث عن اليهود
 دكتورة سلوى حبيب 8-
كان عنوان كتاب الدكتورة سلوى حبيب الأخير 'التغلغل الصهيوني في أفريقيا '، والذي كان بصدد النشر، مبرراً كافياً للتخلص منها. د. سلوى حبيب الأستاذة بمعهد الدراسات الأفريقية، عثر عليها مذبوحة في شقته، وفشلت جهود رجال المباحث في الوصول لحقيقة مرتكبي الحادث ليظل لغز وفاتها محير، خاصة أنها بعيدة عن أي خصومات شخصية وأيضاً لم يكن قتلها بهدف السرقة، ولكن إذا رجعنا لأرشيفها العلمي سنجد ما لا يقل عن ثلاثين دراسة في التدخل الصهيوني في دول أفريقيا على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ولا يخفي علي أحد تغلل الكيان الصهيوني في افريقيا ودورها القريب في تقسيم السودان.
9-الدكتور سعيد سيد بدير
كلنا يعلم الفنان الراحل سيد بدير ولكن ليس معظمنا يعرف ان له ابنا كان عالما فذا في هندسة الصواريخ
تخرج في الكلية الفنية العسكرية وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية حتى وصل إلى رتبة مقدم وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين وهناك توصل المهندس الشاب من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة جعلته يحتل المرتبة الثالثة على مستوى 13 عالما فقط في حقل تخصصه النادر في الهندسة التكنولوجية الخاصة بالصواريخ.
رفض الجنسية كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء وقرر العودة فزادت التهديدات فعاد الى وطنه ليحموه وذهب الى زيارة اقاربه بالاسكندرية
وهناك قتل ولكن ما أشيع هو أنه أنتحر .وتخيل عزيزي القاريء قطع شرايينه وفتح أنبوب  الغاز وألقي بنفسه من الدور الثالث عشر لينتحر لا أعلم هل كان ينتحر أم يجري تجارب  إنتحاره بكل وسيله ممكنه.
10- اديسون العرب عبقري اخر لم يرضخ للأرهاب ولكن ليس أرهاب  الإسلام والمسلمين بل إرهاب الغرب الأسطوره  المكذوبه 
لدكتور حسن كامل صباح ا
يصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر من 176 اختراعًا
وقد حدثت الوفاة المفاجئة مساء يوم الأحد 31 مارس 1935 وكان حسن كامل الصباح عائدًا إلى منزله فسقطت سيارته في منخفض عميق ونقل إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة وعجز الأطباء عن تحديد سبب الوفاة خاصة وأن الصباح وجد على مقعد السيارة دون أن يصاب بأية جروح مما يرجح وجود شبهة جنائية خاصة
11-العالم اللبناني رمال حسن رمال
أحد أهم علماء العصر في مجال فيزياء المواد كما وصفته مجلة لوبوان، التي قالت أيضا إنه مفخرة لفرنسا كما تعتبره دوائر البحث العلمي في باريس السابع من بين مائة شخصية تصنع في فرنسا الملامح العلمية للقرن الحادي والعشرين،
جاءت الوفاة في ظروف مريبة حيث حدثت في المختبر ووسط الأبحاث العلمية التي تحدثت عنها فرنسا، كما جاءت الوفاة عقب وفاة عالم مسلم أخر هو الدكتور حسن كامل صباح
لم يستبعد وجود أصابع خفيه وراء الوفاة التي تتشابه مع وفاة العالم حسن صباح في عدم وجود آثار عضوية مباشرة على الجثتين.
الدكتورة السعودية سامية عبد الرحيم ميمني 12-
كان لها اكبر الأثر في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب، كما أنها جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات بسيطة سهلة بالتخدير الموضعي
عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الاميركية مقابل التنازل عن بعض اختراعاته، ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار اميركي إضافة للجنسية الاميركية ورفضت العرض
واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال CNN صورا لجثة الدكتورة الشهيدة وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور الدكتورة سامية ميمني، حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في أحدى المدن الاميركية داخل ثلاجة عاطلة عن العمل.
هؤلاء 12 عالم من علمائنا ابرزهم في علوم الذره والصواريخ قضوا نحبهم قضاءا وقدرا .....أتظن ذلك ذلك عزيزي القاريء
لن أفرض عليك إستنتاج فلتبحث عن تراثهم  وحياتهم  وعلمهم وكيف ماتوا ووقتها سوف تقفز الحقيقه جليه إلي ذهنك وستجد نفسك تهتف لقد قتلوهم الأوغاد لنظل نتذيل الأمم بالجهل والتخلف أنه الحقد الدفين تجاه كل ما هو ليس بماسوني صهيوني
أنه الحقد الذي جعل المستعمر قديما يرسوا علي شواطي الأمريكتين ليبيد أمه بالكامل من الهنود ويستعبد أمه أخري لخدمته من شعوب  إفريقيا وهذا موضوع وشأن أخر...
عبير أحمد
الثلاثاء 17-11-2015     
 

ليست هناك تعليقات: