الأربعاء، ديسمبر ٢٤، ٢٠١٤
الاثنين، ديسمبر ٢٢، ٢٠١٤
الربيع العربي وبروتوكولات صهيون
في شيء ناقص في الصورة علشان كل شء يرجع زي ما كان ويبقي كده قلنا للزمان أرجع يا زمان وسمع الزمان الكلام ....ممكن نرجع الشهداء ونلعب ثورة وتغير من جديد؟!!
طبعا ده أستهبال مش سؤال .....فنحن نحيا كعرائس الماريونيت في مسرحية هزليه يديرها ويخرجها وينتجها من أكثر من مائه عام الكيان الصهيوني ولست أقول هذا من باب فوبيا المؤمرات ولكنها الحقيقه التي نغفل عنها بإرادتنا ونحن نقبع تحت حكم المنتفعين وأصحاب المصالح سواء كان ذلك عن علم لديهم أو بدون قصد منهم .ولست بصدد سرد تاريخي للمخطط الصهيوني او تفنيط بروتوكولاتهم .ولكن كلما أمعنت القراءه في التاريخ وفي بنود تلك البروتوكولات، وإن أدعوا أنها غير موجوده ومجرد خيال كاتب أجد إننا جميعا نسير حسب مخططها الشيطاني خطوة وراء خطوة
حروب وعنف وثورات وفشل وتغيير حكام وليس أنظمه مجرد وجووه جديده للحبكه الدراميه.
ولننظر لما يحدث في العالم العربي مقارنة بالبروتوكولات.
حروب ونحن نعاني من الحروب في المنطقه منذ عقود ولا تنتهي ما بين حروب أهليه داخل بعض البلدان وحتي تصل إلي التقسم مثل ما حدث في السودان أو حروب بين دول جيران مثل العراق والكويت .وما أصبح عليه العراق الأن.
ثم فوضي وثورات تنتهي بلاعبين جدد علي الساحة كما مصر وتونس ومع الهيمنه علي الإعلام يصنع الأبطال .
تدمير الدين ورموزه ومن الأكيد أن هذا يحدث كل لحظه علي مريء ومسمع منا وبزرع الشك لم يعد لأحد قدرة علي تميز الحقيقه.والتميع في كل معتقد أصبح هو الحقيقه الوحيده.
الإسترسال في مقارنة البروتوكولات بما أصبح عليه حال البلاد والعباد يصبني بالإحباط .............ولكنها الحقيقه الوحيدة التي أراها واضحه الأن للخاصه والعامه فصدقا نحن بحاجه لثورة علي السبات النفسي والإستسلام ومواجهة كل مخطط للقضاء علينا ثورة من الحكام والمحكومين وتطهير الأوطان بمؤسساتها من توغل تنفيذ مخطط ملعون ...........فلم يبقي إلا القيل علي تنفيذ البنود الباقيه .
من إغراقنا في الديون كدول وتحويلنا إلي الديون الموحده ثم الإفلاس .
ألا يكفينا إفلاس فكري وأخلاقي وعقائدي .
.مجال الحديث هنا لا ينتهي وعلاقة ما حدث للربيع العربي وتحويل المسار إلي ما آل إليه بتلك البروتوكولات ليس شيء خفي .
وكلماتي تلك ما هيا إلا تذكره لنفسي ولكل من سيقرء كلماتي بأننا نضيع في بحر من التغيب والتشويه للأوطان وللمقدسات وللشباب وللتضحيات التي سطرت بالدماء ........
ويجب أن نسأل أنفسنا سؤال أجابته معلومة ولكنها مكتومه داخل الصدور وعلينا أن نصرخ بها عاليا حتي نستعد لمواجهة القادم .
لصالح من نظل دوميه في يد فكر وقوه منحرفه تحركنا كيفما تشاء من خلال أنظمة حكم أو أشخاص أو مؤسسات ؟؟؟!
abeer
الخميس، ديسمبر ١٨، ٢٠١٤
لا السيسي بطل ولا الأخوان شهداء
الإعلام هو ضمير الأمم.... هكذا يجب أن يكون ولكن مع إعلاميين باعوا ضمير الأمه
وحولوه إلي أبواق تصدح بالباطل ليل نهار ...قسموا من خلالها الوطن إلي أقسام متناحرة يهتف كل قسم لمولاه وبطله وشهداءه.......وبين صناعة بطل من ورق وكلمات ومواقف زائفه صنعوا إلاههم الجديد، وبين جماعة تاهت عن طريق نشأتها ومضمونها منذ ذهب رموزها وزعمائها إلي عقد الصفقات وتقسيم الجائزه الكبري والتطلع إلي السلطه مهما كان الثمن ...........
والوطن والناس تأن من جراح لا يداويها باطل الحياة التي نعيشها ......أنه صراع المنتصر فيه خسران مهزوم سوف يحمل عار كل نقطه دم سالت وسوف تسيل علي تلك الأرض العليله .أكاذيب تبث لنا كل لحظه بدون أن يخجل منها أحد.
فلا علم لي ببطولة السيسي ولا معرفه عندي بتضحيات الإخوان كل يتاجر بما لديه وصناعة الأرهاب قد تكون عمل سياسي ومنظومه حكم وقد تكون جماعات تتاجر بما لديها من فكر، أو دين، أو معتقد. الحقيقه ضائعه وقد تكون ماتت مع من مات من أبناءنا.
لا فرق لدي بين من مات من الأخوان ،أو من مات من الشرطه والجيش كلهم سواء. أبناء واحباء وأباء وأزواج .و طالما يوجد من له مصلحه في إخفاء الحقيقه عن الناس وزرع الشك في النفوس وتفريق وحدتنا سيظل هكذا الحال .
عفوا لكل من يؤذن لنا ببطولة السيسي فهي بطوله لا تتعدي بطوله مبارك .وعفوا لكل من يجعل من الإخوان شهداء الخيانه والأنقلاب فأنتم من جئتم لنا بالسيسي وأنتم الذين تهافتوا علي السلطه ورضيتم باتفاقيات ما تحت المنضده .
لسنا أمة جاهله أو مستباحه أنما نحن أمه عليله أنهكها الإهمال والطمع وجشع أبنائها .
وإذا كان السيسي أبن شرعي لنظام مبارك فالأخوان أثبتوا أنهم الأبن الغير شرعي لنفس النظام ولكنهم لم يستطيعوا ان يجاروا اللعبه بقوانينها المعهوده فيرضوا بما قسم لهم ...غلبتهم شقاوتهم .
يا له من تبجح من كل الأطراف..... وما زال ضمير الأمه يعيش حالة فريد ه من النفاق والكذب .....وكل يغني علي ليلاه.
abeer
وحولوه إلي أبواق تصدح بالباطل ليل نهار ...قسموا من خلالها الوطن إلي أقسام متناحرة يهتف كل قسم لمولاه وبطله وشهداءه.......وبين صناعة بطل من ورق وكلمات ومواقف زائفه صنعوا إلاههم الجديد، وبين جماعة تاهت عن طريق نشأتها ومضمونها منذ ذهب رموزها وزعمائها إلي عقد الصفقات وتقسيم الجائزه الكبري والتطلع إلي السلطه مهما كان الثمن ...........
والوطن والناس تأن من جراح لا يداويها باطل الحياة التي نعيشها ......أنه صراع المنتصر فيه خسران مهزوم سوف يحمل عار كل نقطه دم سالت وسوف تسيل علي تلك الأرض العليله .أكاذيب تبث لنا كل لحظه بدون أن يخجل منها أحد.
فلا علم لي ببطولة السيسي ولا معرفه عندي بتضحيات الإخوان كل يتاجر بما لديه وصناعة الأرهاب قد تكون عمل سياسي ومنظومه حكم وقد تكون جماعات تتاجر بما لديها من فكر، أو دين، أو معتقد. الحقيقه ضائعه وقد تكون ماتت مع من مات من أبناءنا.
لا فرق لدي بين من مات من الأخوان ،أو من مات من الشرطه والجيش كلهم سواء. أبناء واحباء وأباء وأزواج .و طالما يوجد من له مصلحه في إخفاء الحقيقه عن الناس وزرع الشك في النفوس وتفريق وحدتنا سيظل هكذا الحال .
عفوا لكل من يؤذن لنا ببطولة السيسي فهي بطوله لا تتعدي بطوله مبارك .وعفوا لكل من يجعل من الإخوان شهداء الخيانه والأنقلاب فأنتم من جئتم لنا بالسيسي وأنتم الذين تهافتوا علي السلطه ورضيتم باتفاقيات ما تحت المنضده .
لسنا أمة جاهله أو مستباحه أنما نحن أمه عليله أنهكها الإهمال والطمع وجشع أبنائها .
وإذا كان السيسي أبن شرعي لنظام مبارك فالأخوان أثبتوا أنهم الأبن الغير شرعي لنفس النظام ولكنهم لم يستطيعوا ان يجاروا اللعبه بقوانينها المعهوده فيرضوا بما قسم لهم ...غلبتهم شقاوتهم .
يا له من تبجح من كل الأطراف..... وما زال ضمير الأمه يعيش حالة فريد ه من النفاق والكذب .....وكل يغني علي ليلاه.
abeer
الخميس، ديسمبر ١١، ٢٠١٤
ثوره من أجل الأخلاق
عندما قامت الثورة تطلع الجميع إلي تغيير النظام وأدواته والدوله العميقه وعلي مدار ثلاث سنوات لم نجني غير خيبه الأمل وضياع الهدف .وهذا الفشل لم يأتي من فراغ وإنما جاء من أنفسنا لأننا نسينا او تناسينا أننا في حاجه إلي أحياء ما ضاع وفقد منا خلال ثلاث عقود من الأستبداد ...إنها منظومه الأخلاق والضمائر اليقظه التي ترقي بنا وبأفعالنا .
كنا ومازالنا في حاجه إلي ثوره من أجل إحياء الأخلاق السويه والحميده ثوره لإحياء الضمير المصري .ثورة تقول لنا جميعا.
اين انتم من منظومه الأخلاق الإنسانيه ؟!!!!!!!!!
اين الأمانه في العمل في المعاملات الإنسانيه في تربيه ابنائكم .؟!!!!
اين الشهامه والدم الحر الذي لا يرضي بظلم.أو خدش حياء او هتك أعراض وتحرش بالنساء .؟!!!!
اين جدعنه ابن البلد الذي اصبح مرادف للبلطجي ومتعاطي المخدرات .؟!!!!
اين احيائنا الشعبيه الجميله بكل قيمها وتكافلها وتماسكها والتي استبدلت بالعشوائيات وما أدراك بالعشوائيات .؟!!!!
الأخلاق وما أكثر المسميات التي تدخل تحت هذا المعني منظومه متكامله رفيعه القدر والشأن نحتاج جميعا أن نثور من أجلها في البيت, في الشارع ,في العمل, في المدرسه ,في الجامعه ........... .إجعلوا الثورة من اجل الأخلاق هي هدف نبدء به عامنا الجديد آملين ان تلك الثورة هي الهدف الحقيقي لكل تغيير إجابي في الحياة ....ضمائر يقظه اخلاق ترقي بنا ونرقي بها هي البدايه لتصحيح مسار حياتنا ووطننا ...........
abeer
كنا ومازالنا في حاجه إلي ثوره من أجل إحياء الأخلاق السويه والحميده ثوره لإحياء الضمير المصري .ثورة تقول لنا جميعا.
اين انتم من منظومه الأخلاق الإنسانيه ؟!!!!!!!!!
اين الأمانه في العمل في المعاملات الإنسانيه في تربيه ابنائكم .؟!!!!
اين الشهامه والدم الحر الذي لا يرضي بظلم.أو خدش حياء او هتك أعراض وتحرش بالنساء .؟!!!!
اين جدعنه ابن البلد الذي اصبح مرادف للبلطجي ومتعاطي المخدرات .؟!!!!
اين احيائنا الشعبيه الجميله بكل قيمها وتكافلها وتماسكها والتي استبدلت بالعشوائيات وما أدراك بالعشوائيات .؟!!!!
الأخلاق وما أكثر المسميات التي تدخل تحت هذا المعني منظومه متكامله رفيعه القدر والشأن نحتاج جميعا أن نثور من أجلها في البيت, في الشارع ,في العمل, في المدرسه ,في الجامعه ........... .إجعلوا الثورة من اجل الأخلاق هي هدف نبدء به عامنا الجديد آملين ان تلك الثورة هي الهدف الحقيقي لكل تغيير إجابي في الحياة ....ضمائر يقظه اخلاق ترقي بنا ونرقي بها هي البدايه لتصحيح مسار حياتنا ووطننا ...........
abeer
الأربعاء، ديسمبر ٠٣، ٢٠١٤
فخ الأستقطاب
ما بين مفهوم الدوله الدينيه والدوله المدنيه سقطت الشعوب في فخ الأستقطاب.
وتناسي الجميع أننا كمجتمع مسلم لسنا في حاجه لمفهوم الدوله المدنيه التي نشأت بظهور الفكر العلماني والدعوة إليه .....وأن الإختلاف جوهري بين نظام الدولة في ظل الإسلام بأحكامه وقوانينه ومع أجتهاد علمائه بما يتناسب مع اختلاف الأزمنه والمستحدثات ودون الأخلال بالأصول الدينيه وبين نظام الدوله في المجتمعات الأوربيه التي عاشت قرون تحت ظلم واستبداد المجتمع الكنسي وفي ظلم نظام باباوي نصب نفسه متحدث بلسان الرب ...........
وهذا النظام الأخير الذي أستبد بشعوبه جعل من العامه والخاصه أرض خصبه لتقبل أي فكر جديد قد يخرجهم من عبائة الكنيسه التي جعلت نفسها جلاد لتلك الشعوب .وقد أدي هذا إلي ظهور الفكر العلماني والدعوة لعزل الكنيسه وإنشاء الدولة المدنيه التي تسن قوانينها وقواعدها بعيدا عن الدين والسلطه الإلاهيه نابعه من الإجتهاد الإنساني بما يتناسب ومصالحه وأهوائه و رغبته في الحريه المطلقه الغير مقيده بقيود الديانات علي أختلافها.
أما الدوله في ظل الأسلام فهي تحمل مدنيه وحريه الفرد حيث لا سلطه لرجل الدين أو منشأه دينيه تجعل من نفسها يد الله ولسانه .
ولكنها سلطه القانون الذي يحافظ علي الحريات والممتلكات واستقرار البلاد وشعوبها ومحاسبه الحكام حين يلزم ذلك .
المؤسسه الدينيه في ظل الأسلام مؤسسه ليست مالكه لصكوك الغفران ورغم ذلك لا تفقد هيبتها ومكانتها
أن التشريع في اإاسلام في أغلبه إجتهادي بما لا يتعارض مع الأصول الثابته.
ولكل من يري اننا معسكرين منفصلين أحدهما يدعوا إلي مدنيه الدوله والأخر يدعوا إلي دينيه دوله .
أقول لهما عفوا فأنتم تلعبوا لأنفسكم وقد أوقعتم الناس في شرك الأستقطاب
الإسلام لا مجال لوضعه في خانه اختيار لأنه بالفعل أقام الدولة المدنيه الحديثه منذ أكثر من ألف واربعمائه عام .
عندما أسس الرسول عليه الصلاة والسلام لتلك الدوله بالمدينه المنوره .
لسنا في حاجه لتلك القوانيين الموضوعه تحت مسمي المدنيه فهي بكل حال منقوصه وظالمه في أغلب الأحوال.
بعكس القوانيين الإلاهيه التي هيا الكمال بعدل الله فينا وقد ترك الله لنا الكثير لنجتهد فيه بما يناسب زماننا.
وليس الإسلام حدود فقط لقطع اليد والرقبه ............الإسلام أكبر وأشمل وأعم من ذلك .
فلا تحاول أخي العلماني وأخي الديني أن تستقطب أيا منا فقط
اقيموا شرع الله في انفسكم ووقتها سيبدء إصلاح منظومه الحياة بكلأاشكالها وستقام دوله العدل والرحمه التي ستحافظ علي أدامية الإنسان وقتها سيأتي الحاكم الذي يخشي شعبه بعد الله ويعلم أن منصبه تكليف وليس تشريف وقتها سنعلم جيدا أن القوة في أقامة شرع الله وعدله لأنه غير منقوص ولا معيوب ولا ظالم للعباد .
Abeer
وتناسي الجميع أننا كمجتمع مسلم لسنا في حاجه لمفهوم الدوله المدنيه التي نشأت بظهور الفكر العلماني والدعوة إليه .....وأن الإختلاف جوهري بين نظام الدولة في ظل الإسلام بأحكامه وقوانينه ومع أجتهاد علمائه بما يتناسب مع اختلاف الأزمنه والمستحدثات ودون الأخلال بالأصول الدينيه وبين نظام الدوله في المجتمعات الأوربيه التي عاشت قرون تحت ظلم واستبداد المجتمع الكنسي وفي ظلم نظام باباوي نصب نفسه متحدث بلسان الرب ...........
وهذا النظام الأخير الذي أستبد بشعوبه جعل من العامه والخاصه أرض خصبه لتقبل أي فكر جديد قد يخرجهم من عبائة الكنيسه التي جعلت نفسها جلاد لتلك الشعوب .وقد أدي هذا إلي ظهور الفكر العلماني والدعوة لعزل الكنيسه وإنشاء الدولة المدنيه التي تسن قوانينها وقواعدها بعيدا عن الدين والسلطه الإلاهيه نابعه من الإجتهاد الإنساني بما يتناسب ومصالحه وأهوائه و رغبته في الحريه المطلقه الغير مقيده بقيود الديانات علي أختلافها.
أما الدوله في ظل الأسلام فهي تحمل مدنيه وحريه الفرد حيث لا سلطه لرجل الدين أو منشأه دينيه تجعل من نفسها يد الله ولسانه .
ولكنها سلطه القانون الذي يحافظ علي الحريات والممتلكات واستقرار البلاد وشعوبها ومحاسبه الحكام حين يلزم ذلك .
المؤسسه الدينيه في ظل الأسلام مؤسسه ليست مالكه لصكوك الغفران ورغم ذلك لا تفقد هيبتها ومكانتها
أن التشريع في اإاسلام في أغلبه إجتهادي بما لا يتعارض مع الأصول الثابته.
ولكل من يري اننا معسكرين منفصلين أحدهما يدعوا إلي مدنيه الدوله والأخر يدعوا إلي دينيه دوله .
أقول لهما عفوا فأنتم تلعبوا لأنفسكم وقد أوقعتم الناس في شرك الأستقطاب
الإسلام لا مجال لوضعه في خانه اختيار لأنه بالفعل أقام الدولة المدنيه الحديثه منذ أكثر من ألف واربعمائه عام .
عندما أسس الرسول عليه الصلاة والسلام لتلك الدوله بالمدينه المنوره .
لسنا في حاجه لتلك القوانيين الموضوعه تحت مسمي المدنيه فهي بكل حال منقوصه وظالمه في أغلب الأحوال.
بعكس القوانيين الإلاهيه التي هيا الكمال بعدل الله فينا وقد ترك الله لنا الكثير لنجتهد فيه بما يناسب زماننا.
وليس الإسلام حدود فقط لقطع اليد والرقبه ............الإسلام أكبر وأشمل وأعم من ذلك .
فلا تحاول أخي العلماني وأخي الديني أن تستقطب أيا منا فقط
اقيموا شرع الله في انفسكم ووقتها سيبدء إصلاح منظومه الحياة بكلأاشكالها وستقام دوله العدل والرحمه التي ستحافظ علي أدامية الإنسان وقتها سيأتي الحاكم الذي يخشي شعبه بعد الله ويعلم أن منصبه تكليف وليس تشريف وقتها سنعلم جيدا أن القوة في أقامة شرع الله وعدله لأنه غير منقوص ولا معيوب ولا ظالم للعباد .
Abeer
الاثنين، ديسمبر ٠١، ٢٠١٤
لا تسألوا القضاء عن أحكامه
ما بين مرارة التسليم بالأمر الواقع أو الوقوف في وجه الظلم ومواجهة نظام استولده جزء من ابناء هذا الوطن لينسخوا به مرة أخري منظومه المركزيه والاستبداد وتهميش الشعب والحياة بالكفاف والأنكفاء علي تحصيل لقمة العيش بالكاد نعيش نحن المصريين .........ولم يعد لأحد قدرة علي
أن يعي كيف سيتغير هذا المشهد ؟؟؟!!!!!!!!!وإلي ماذا سيؤل الحال ..................
أحداث الجمعه الماضيه 28/11/2014التي لم تحدث أصلا هل الترويج لها واستعدادات الشرطه والجيش لمواجهة ما لم يحدث أصلا كان غطاء وضحت سذاجته لأحكام القضاء المصري الشامخ يوم السبت الموافق 29/11/2014 في قضيه القرن المزعومه
بالفعل لا تسالوا القضاء عن أحكامه
طالما هيا أحكام قد سبق إعدادها فذاك الشبل الذي يحكم الأن و أشبع الوطن حب وغرام وهيام هو ربيب ذلك الأسد الذي قبع وراء القضبان فقط أمام كاميرات محطات التلفزيون ..............وإذا كان الأخوان نقمه علي هذا الوطن فوجود الشبل وصمة عار في جبين كل من هلل له فيكفي ان براءه مبارك جاءت تحت مظلة حكمه ..............
لا تسألوا القضاء عن أحكامه
عندما يضيع دم ابناء هذا الوطن ونحن ندعي أننا نعيش عهد ثورة وأنتفاضه ضد الظلم .
لا تسألوا القضاء عن أحكامه
ونحن شعب احترف الغباء وبكل سعاده .
لا تسالو القضاء عن أحكامه
عندما تعمل مؤسسات الدوله لصالح النظام وليس لصالح الوطن ومنها مؤسسه القضاء الشامخ .
عفوا يا وطني .فنحن غير أكفاء لك ...................
abeer
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)