الخميس، نوفمبر ٢٩، ٢٠٠٧

وقفه مع المؤتمر الوطني لحقوق الأنسان

بدايه أعتبر أن هذا المؤتمر حدث في غفلة من الجميع خاصة وأن الأهتمام منصب علي آنابولس الأن ولكن لي وقفه صغيرة مع 3 نقاط 1-قانون موحد لأنشاء دور العباده وهو أمر في غاية السخريه كيف يتساوي أنشاء دور العباده لأكثر من70 مليون مع أنشاء دور عباده لعدد لا يتعدي 5مليون يزيد أو يقل قليلا بالأضافه لأخريين أصحاب عقائد غير معترف بها أصلا يهني كل مسجد ينشأ تنشأ أمامه كنيسه أو معبد او أيا كان هل هذا مقبول بالعقل والمنطق ده كده حتي هيبقي في أماكن عباده خاويه تماما أليس للكثافه السكانيه لأصحاب عقيده ما تتحكم فيما يحتاجونه لأنشاء دور للعباده أم هو تشيد لمباني وخلاص طيب لو لم يكن المقصود من هذا القانون ما فهمته فما هو المقصود إذا ؟ هل المقصود الأجراءات الأمنيه ؟أظن أن الجميع يخضع لها علي الأقل الأن ياريت من العالميين ببواطن الأمور شرح الموضوع ده 2-البهائيه والتي كلما ذكر أسمها أتذكر طبق السلطه بجد والله فهم كمن أخذ من كل فيلم أغنيه بما يناسب ذوقه وعملهم ألبوم واحد الغريب أن المسيحيين الذي لا يعترفون بالأسلا دين ولا بمحمد صلي الله عليه وسلم رسول يعترفوا بالبهائيه ديانة ولأصحابها الحق في تضمنها لاوراقهم الرسميه أهو العداء للأسلام لمجرد العداء أم هم علي يقيين من صحة ما يدعيه أصحاب طبق السلطه بجد أوضاع غريبه وميزان مزدوج المعاير 3-مساواة شهادة المرأة بالرجل يعني عيب قوي لما يطلع واحدة تقولنا الأتي د. زينب رضوان ـ عضو مجلس حقوق الإنسان وأستاذ التاريخ الإسلامي أعلنت في جلسة «البطالة وتداعياتها.. الواقع والحل وتكافؤ الفرص» عن تبنيها فكرة مساواة المرأة بالرجل في الشهادة، مشيرة إلي أن النصوص القرآنية التي جاءت حول مساواة شهادة الرجل بشهاداة امرأتين، كان لها ظروفها التاريخية، وأنها نزلت لأن المرأة كانت أقل إلماما من الرجل بأمور التجارة والتدوين وكذلك القراءة والكتابة. تناست الدكتوره أن المجتمع قبل الأسلام وبعده كان يضم نساء مثل السيده خديجه رضي الله عنها وأظنها كانت أعلم بشؤن التجارة ما لا يعلمه الكثيير من الرجال وكانت حكيمه مهابه في قومها ذات شان عظيم لا أعيب علي من يحارب الأسلام محاربته له وبيننا من أتاه الله العلم وكان علي دينه أشد من أعدائه حسبنا الله ونعمه الوكيل abeer