الجمعة، يوليو ١٣، ٢٠٠٧

علاقه اليهود بالأعلام أصحوا

منقول في يوم 5 إبريل من عام 1996 أدلى الممثل الأمريكي مارلون براندو في أثناء حوار له في برنامج أمريكي شهير( لاري كينج شو) والذي يعده لاري كنج وهو يهودي) بتصريح له على الهواء مباشرة وأعلن على الجمع قائلاً ( اليهود يحكمون هوليود ، بل إنهم يملكونها فعلاً!) ،وإنقلبت أمريكا كلها على مارلون براندو ، وإتهموه بالعنصرية و معاداة السامية و..إلخ! ،حتى إستسلم في النهاية لهذا الهجوم وأعلن أنه لم يقصد ما قاله ، و لكن العاصفة التي أثارها تصريحه لم تنتهي! فلقد تسائل الكثيرون كيف يمكن لأقلية يبلغ عددها 2.5% من عدد السكان في أمريكا أن تسيطر على صناعة السينما في هوليود؟! وفي عدد أغسطس من مجلة (مومنتMoment) والتي يملكها يهود ،تسائل المحرر ( مايكل ميدفيد) وهو أيضا يهودي عن السر في أن كل صناع السينما في أمريكا من اليهود!! ما هو السر؟ في البروتوكول الثالث عشر من بروتوكولات حكماء صهيون كتب "علينا أن نلهي الجماهير بشتى الوسائل ، وحينها يفقد الشعب تدريجيا نعمة التفكير المستقل بنفسه ، سيهتف جميعا معنا لسبب واحد هو أننا سنكون أعضاء المجتمع الوحيدين اللذين يكونون أهلا لتقديم خطوط تفكير جديدة‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‌‍‌" و تشير أغلب الدراسات الحديثة إلى أن أنه من يسطر الآن على الإعلام يسيطر على الوسط الأكثر قوة في العصر الحديث ، بل و تزيد قوته عن قوة الحكومات! ولقد أدرك اليهود لأهمية ذلك مبكرا ونجحوا في السيطرة التامة على وسائل الإعلام في الغرب من سينما وصحافة وشبكات إذاعية وتلفزيونية و غيرها! ،ولقد كان ذلك واضحا في البروتوكول الثاني من بروتوكولات حكماء صهيون "من خلال الصحافة إكتسبنا نفوذا ولكن أبقينا أنفسنا في الظل" بذلك فقط إستطاعوا السيطرة و توجيه حكومات الدول سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لخدمة أهدافهم ، ولعلنا نذكر جميعا فضيحة الرئيس الأمريكي كلينتون و التي كانت كل أطرافها من اليهود و كيف عالج الإعلام الأمريكي هذه القضية! . بعض من نجوم هوليود اليهود إندهشت أنا شخصيا حينما إكتشفت أن كثيرا من النجوم اللذين أهوى مشاهدة افلامهم من اليهود! كيرك دوجلاس مايكل دوجلاس (قاد حملة تبرعات لبناء عدة مستوطنات في الأراضي المحتلة) ديفيد دشوفني (بطل حلقات إكس فايلز) آلان وودي كريستال بيري ساندرا بولوك مارك فرانكل جيف جولدبلوم ريتشارد جير روبين ويليامز (خسارة!) هاريسون فورد (ثارت عدة شائعات أن هاريسون فورد يقوم ببطولة فيلم عن حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ، نشر ذلك في العدد المؤرخ في يوم 28/1/200 من جريدة الأخبار المصرية وأعيد نشرة في مجلة الأهرام العربي 4/3/2000 ..وأسأل الله أن تكون هذه مجرد شائعات. مارك فرانكل آري مايرز بول نيومان ليوناردو نيموي ماندي بتينكين إليثابيث تايلور (وهي صهيونية متطرفة!) مايكل ريتشاردز رايزر بول ستيفين سيجال (وهو يهودي يؤمن بالمبادئ البوذية!) جوش سيلفر ستيفين سبيلبيرج جيري لويس جون إستيوارد باربرا سترايسند ميل بروكز جوليانا مارجوليز (بطلة حلقات المسلسل ER) بروس ويلز سكوت وولف هنري وينكلر ياسمين بليث إليثابيث شو (بطلة فيلم العودة إلى المستقبل الجزئين 2 ، 3 ) ألان ريكمان دوستين هوفمان كيفين كوستنر بولا برينتيز روبرت ريدفورد جون بانر روبرت دينيرو ألان إلدا مارت فيلدمان شون ولاس (بطل فيلم قصة لعبة) ديفيد شتاينبرج جوي أدامز كريستوفر لامبريت مايكل ليمبيرك كين أولين بول نيومان بيتر فولك (بطل حلقات المسلسل الشهير كولومبو) ريتشارد بينجامين جون كولينز وغيرهم الكثير‍‍‍‍‍ ونظرا لخوف الكثير من اليهود من أن يأتي اليوم الذي يكتشف فيه أن هوليود قد وقعت تحت سيطرتهم ، قام الكثيرين منهم بتغيير أسمائهم إلى أسماء مسيحية كنوع من أنواع التمويه! فمثلا غير ممثل السينما الأمريكي اليهودي إسمه فأصبح (كيرك دوجلاس) بدلا من (إيزادور ديمسكي )وهو إسم يهودي واضح ، وغير نجم الكوميديا (جيري لويس) إسمه اليهودي و الذي كان ( يوسف ليفيتش) ، و(لاري كينج) بدلا من ( لاري تزيجر) ، و بوليت جودارت بدلا من ( بوليت ليفي) ، و (جوي أدامز ) بدلا من (يوسف إبراهيموفتش) وهكذا… بعض الشركات و المحطات اللتي يملكها يهود Cbs tv و يرأسها اليهودي لاري تيش و الذي قام بشراء أغلب أسهم هذه المحطة ،وبعدها أصبح كل العاملين بهذه المحطة من اليهود! ABC و يملكها تيد هيرببرت، ليوناردو جولدنسن ، ستو بولمبرج وهم جميعا يهود NBC و يملكها ليونارد جروسمان ، إيرفين سيجليشتين ، براندن تاتريكوف و هم جميعا من اليهود‍‍ Disney ويرأسها مايكل آيسنر ،مايكل أوتفيز و كاراتي شامب و جميعهم من اليهود Sony Corp. شركة سوني للإنتاج الفني في أمريكا يرأسها جون بيترز ، بيتر جربر وهم من اليهود Columbia Pictures إشتراها جون بيترز ، بيتر جربر والذين يسيطرون على شركة سوني، ويرأسها بيتر كاوفمان وهو يهودي Tri-Star حدث لها ما حدث لشركة كولومبيا ، حيث قام هذان اليهوديان بشرائها لتكوين إمبراطورية إعلامية كبيرة في هوليود MGM Metro-Goldwyn-Mayer ويملكها أسره ماير اليهودية ، ويرأسها كيرك كوركوريان ،فرانك مانشو ، ألان لاد وهم من اليهود MCA ويملكها ويرأسها لو ويسرمان وهو يهودي Universal Pictures ويملكها و يتحكم فيها اليهود بنسبة 100 % ‍، ويملكها أيضا لو ويسرمان ، ويرأسها سيدني شاينبرج و توماس بولاك وهم من اليهود Fox TV يملكها اليهودي باري ديلر 20th Century Fox ويرأسها اليهودي بيتر شيرنين Paramount Comm ويرأسها مارتن دافيز وهو يهودي WARNER BROSS وتملكها أسرة وارنر اليهودية ، ويرأسها اليهوديان جيرالد ليفين ، ستيفين روس MTV ويرأسها زومنر ريد ستون وهو يهودي ولا ينبغي أن ننسى إمبراطور الإعلام اليهودي روبرت ميردوخ والذي يملك أغلب إستوديوهات التصوير في هوليود ، والكثير من محطات التلفاز و عشرات الجرائد والمجلات..فقط! بعض من وسائل الإعلام الأخرى مثل شركات التسجيلات الغنائية ،محطات الراديو ، الصحف ،المجلات في أمريكا و الملاحظ أن هناك أسرتان من اليهود يملكون العديد من الجرائد و المجلات الأمريكية الهامة(ميردوخ ، سولزبرجر) Time Newsweek New York Times Wall Street Journal Washington Post The Jewish Press New York Daily News Washigton Times Atlantic Monthely Moment New Republic New York Post U.S. News & World Report Daily News New Yorker Vogue Vanity Fair Advanced Publications Random House Simon & Schuster VILLAGE VOICE SONY Records Western Publishing. childrens books EMI Records ويرأسها اليهودي شارلز كوبلمان Capitol Records و يرأسها جاري هيريش CBS MBS Newhouse Broadcasting CTV وماذا يهمنا نحن كعرب وكمسلمين من ذلك؟ سيطرة اليهود على وسائل السينما و الإعلام في الغرب و أمريكا مثال على ذلك لم تنبع من الصدفة ، بل عن طريق التخطيط الجاد لأنهم يدركون أن السيطرة على الإعلام تمكنهم من التحكم في الحكومات و الأفراد لخدمة أهدافهم حتى دون أن يدرو‍ا ، وتلك هي بعض الأمثلة التي توضح كيف إستفاد اليهود من سيطرتهم على هوليود السخرية من الإسلام و المسلمون وإستعداء الغرب عليهم: لم تكف السينما الغربية و الأمريكية منها بصفة خاصة عن وصف العرب و المسلمين بأنهم مجموعة من الهمج و الجهلة بل وإرهابيين! ،سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة لتصل أفكارهم إلى المشاهد الغربي و أحيانا للمشاهد العربي المسلم! والجدير بالذكر أن النقاد الأمريكيون قد أعلنوا من قبل أن هوليود قد أنتجت ما يزيد عن 150 فيلما يسخر من الإسلام و العرب والمسلمين منذ 1986 حتى الآن، وهاهي بعض الأمثلة لبعض الأفلام التي تناولت العرب و المسلمين بصورة سلبية : قرار إداري : Executive Decision بطولة (ستيفين سيجال) وفيه يقوم الإرهابيون (المسلمون) بخطف طائرة ركاب و تهديد من عليها بالقتل ،و يظهر هؤلاء الإرهابيون وهم ملتحون ويتكلمون العربية فيما بينهم! True Lies أكاذيب حقيقية بطولة (أرنولد شوازنجر) و فيه يقوم الإرهابيون (المسلمون بإطلاق صاروخ نووي على فلوريدا . The Siege الحصار وهو أسوأ فيلم صور المسلمين و العرب بأنهم إرهابيون ،ولا يجب أن نندهش من ذلك وخاصة أن الشركة المنتجة هي شركة يملكها اليهود ، وفيه يظهر المسلمون كوحوش لا تحركهم إلا الرغبة في القتل و التدمير بإسم الإسلام Air Force One طائرة السيد الرئيس الإرهابي المسلم ! يقوم المسلمون من جمهورية مسلمة واقعة في الإتحاد السوفيتي السابق بإختطاف طائرة الرئيس الأمريكي! Voyage of Terror فيلم رحلة الرعب Terrorist on Trial فيلم محاكمة إرهابي فيلم درع الرب الجزء الثاني ويظهر العرب في هذا الفيلم بأنهم مجموعة من البلهاء! Independence Day يوم الإستقلال وغير ذلك الكثير! تصوير اليهود بأنهم هم قائدي العالم و منقذيه! لا يكاد يخلو أي فيلم أمريكي من شخصية أو أكثر من اليهود ،و الذين غالبا ما يكون لهم دور محوري في الفيلم يحاربون الشر لنصرة الحق و العدل!! أو ذلك العبقري الفذ في مجاله الذي لا يسطيع أحد منازلته.. ومن هذه الأفلام Independence Day يوم الإستقلال والذي يقود فيه يهودي العالم للإستقلال من غزو الكائنات الفضائية Prince of Egypt أمير مصر وهو فيلم كارتون أخرجه المخرج الصهيوني ستيفين سبيلبرج (و الذي قالت والدته بعد مشاهدتها للفيلم إنني الآن قد أنجبت نبيا يهوديا يمسك التوراه بيمناه و الكاميرا بيده اليسرى!) The Mummy المومياء و يظهر الفراعنة و هم يتكلمون االعبرية! نشر الإنحلال و الفساد الخلقي ذكر في البروتوكول التاسع "لقد أفسدنا الجيل الحاضر من غير اليهود و لقناه الأفكار و النظريات الفاسدة" وفي البروتوكول السابع عشر " لقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين ،و لقد نجحنا في الإضرار برسالتهم التي قد تكون عقبة في طريقنا" و لذلك لن نندهش إذا علمنا أن أغلب المواقع الإباحية في الإنترنت يملكها يهود! ،أما في مجال السينما فحدث و لا حرج عن آلاف من أفلام الجنس الصريح التي أنتجتها هوليود ،ولا يكاد يخلو أي فيلم تنتجه هوليود من مشهد جنسي أو أكثر! وأيضا تم إنتاج المئات من الأفلام التي تمس العقائد الدينية وتسخر منها و لعل أشهر تلك الأفلام " الإغراء الأخير للسيد المسيحThe Last Temptation of Christ" و الذي عرض في أمريكا عام 1988 و يظهر فيه المسيح بصورة مشوهة و مادية المصادر: JEWISH POWER inside the American Jewish Establishment by J.J.Goldeberg http://www.jewwatch.com/ http://www.stormfront.org/truth_at_last/archieves/Tt2.htm http://www.eonline.com/Features/Specials http://www.radioislam.net

كل ما يمكن قوله أنني أنقل لكم أحداث حقيقيه عن مصاصي دماء حقيقيين ولا أملك غير كل تقدير لكاتب المقاله الأصلي

في البداية ترددت في الكتابة عن هذا الموضوع وذلك لغرابة ما يحتويه من وقائع ، إلا إنني اكتشفت فيما بعد صحة هذا الموضوع-وذلك بعد عثوري على عدة كتب وعدة مواقع على الشبكة العالمية تتحدث عن القرابين البشرية في الديانة اليهودية- ولقد حاولت أن أراعي الدقة في جمع الأحداث والوقائع. ، وبعدما انتهيت من الكتابة اتهمني الكثيرين بالمبالغة ولكنهم سرعان ما اقتنعوا بعدما أرسلت لهم المصادر التي استندت إليها و لذلك سأذكر المصادر التي اعتمدت عليها في بداية المقال و ليس في نهايته (كما جرت العادة! ) والمصادر التي استندت إليها في كتابة هذا الموضوع هي على الترتيب: اليهود و القرابين البشرية -محمد فوزي حمزة -دار الأنصار- مصر نهاية اليهود -أبو الفدا محمد عارف- دار الإعتصام-مصر المسألة اليهودية بين الأمم العربية و الأجنبية- عبد الله حسين-دار أبي الهول-مصر جريدة الشعب العدد 1316 بتاريخ 1 ديسمبر http://www.geocities.com/CapitolHill/2037/exhibit/front10c.htm http://www.jewwatch.com/jew-christianmurders-folder.html http://www.melvig.org/jrm/jrm_toc.html صورة لكارت بريدي إنتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية ، والضحية تدعى آجنيس هوروزا من بولندا ، وكانت تبلغ من العمر 19 عاماً ، وتم إعتقال يهود إتهموا بهذه الجريمة مقدمه استمعت - ولا شك - عن أناس يسميهم الناس "مصاصي دماء البشر" ،ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم ألا في ضروب من الأساطير ،تستقبلها في خيالك اكثر مما تستقبلها بعقلك ،ولكن ،تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب ،وآنا - في هذه المرة - أخاطب العقل ،لا الخيال ،بالحقيقة ،لا الأسطورة. انهم هم اليهود ،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ،وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح. وقد سرت هذه العادة المتوحشة ألي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ،التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ،كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم ،وقد ورد في التوراة نص صريح يشير ألي هذه الغادة المجرمة ،حيث ورد في سفر "اشعيا" "أما انتم أولاد المعصية ونسل الكذب ،المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء ،القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل ". وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ،واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ،وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي. ولو انك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم ،فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ،وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ،وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام. "وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ،ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ،ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه". ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ،ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ،أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ،أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...أما هذا الدم فانه"يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لأله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء". وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ،حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"...والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بان من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع...وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ،وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ،أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ، وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح! : 1- أن يكون القربان مسيحياً 2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ 3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر 4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف. 5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد! (الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية...واعجبي! J في مصر في عام 1881 شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد ، فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني ، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية ، وتم قطع حنجرتها ، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك. في سوريا في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح. في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي. وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة. في لبنان في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه. وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها ، بعد أن رأت بعينيها جرائم ليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم. في بريطانيا · في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ، وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ! · وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. · · وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا! · وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود. وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة. في فرنسا في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود. ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267. في ألمانيا صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939 ، وكان هذا الاعدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية وكان على الغلاف صورة عن جريمة إرتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ، ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود ولنتحر اثنان منهم. وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة. وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود. وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك Gladbeck وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة . وفي 17 مارس من عام 1927 إختفى صبي عمره خمس سنوات ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء ، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا. وفي 1932 في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وإبنه في هذه الجريمة ، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية في اسبانيا في سنة 1250 عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه. ، وتكرر ذلك في سنة 1468 م في بلدة سيوجوفيا Segovia حيث صلب اليهود طفلاً مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي ، وحكم بالإعدام على عدد منهم. وفي سنة 1490 في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه ، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م في سويسرا في سنة 1287 في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية. في النمسا في عام 1462 م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم! في ايطاليا في 1475 في Trent بإيطاليا اختفى طفل عمره ثلاث سنوات يدعى سيمون ، و حينما اتجهت الأنظار إلى اليهود ، أاحضروا الجثة من ترعة ليبعدوا الشبهة عنهم ، وبعد التحقيق ثبت أن الطفل لم يمت غرقا ، بل من استنزاف دمه بواسطة جروح في العنق و المعصم و القدم ، واعترف اليهود بالجريمة ، وبرروا ذلك بحاجتهم للدم من أجل إتمام طقوسهم الدينية ، وعجن خبز العيد بالدم البشري و النبيذ ، أعدم سبعة من اليهود في هذه القضية. وفي سنة 1480 في Venice أعدم ثلاثة من اليهود في قضية ذبح طفل مسيحي واستنزاف دمه . وفي سنة 1485 في ضاحية بادوا Padua ذبح اليهود طفلا يدعى Lorenzion واستنزفوا دمه. وفي سنة 1603 عثر في فيرونا virona على جثة طفل مستنزف دمه من جروح فنية ، وحوكم بعض اليهود في هذه القضية في المجر في سنة 1494 وفي مدينة تيرانان Teranan صلب اليهود طفلا واستنزفوا دمه واعترفت عليهم سيدة عجوز ، وأثناء المحاكمة اعترفوا بأنهم ذبحوا أربعة أطفال آخرين ، وجمعوا دمائهم لاستعمالها في أغراض طبية. وفي إبريل من سنة 1882 في ضاحية تريزا ايسلار Treza Eslarاختطف اليهود فتاة مسيحية تدعى استرسوبيموس وكان عمرها 14 عاماً ، واعترفت طفلة يهودية بأنها شاهدت أمها تدعوا الفتاة المسيحية الى منزلها ، ومن هناك اقتادها عدد من اليهود الى الكنيس ، واعترف غلام يهودي بأنه شاهد عملية ذبح الفتاة وجمع دمائها في إناء كبير ، واعترف عدد من اليهود باشتراكهم في عملية قتل الفتاة من أجل عيد الفصح اليهودي ، واتهم 15 يهودي في هذه الجريمة وبدأت محاكمتهم في 19 يونيو وكانت من أشهر المحاكمات التاريخية واستمرت الى 3 أغسطس ،واستطاع المال اليهودي أن يطمس الجريمة ، وبرأت المحكمة اليهود القتلة بالرغم من أن كل أدلة الاتهام كانت تشير إلى اشتراكهم في الجريمة! وأدت هذه الجريمة إلى ظهور حالة من العداء ضد اليهود انتشرت في أوروبا كلها. في روسيا في سنة 1823م في فاليزوب Valisob بروسيا ، فقد في عيد الفصح اليهودي طفل في الثانية ونصف من عمره ، وبعد أسبوع ، عثر على جثته في مستنقع قرب المدينة ، وعند فحص الجثة ، وجدت بها جروح عديدة من وخز مسامير حادة في جميع أنحاء الجسم ، ولم يعثر على قطرة دم واحدة ، لأن الجثة كانت قد غسلت قبل إعادة الثياب إليها ، واعترفت ثلاث سيدات من اليهود باقترافهن الجريمة ،وتم نفيهن إلى سيبريا. وتوالت عمليات الاختطاف التي قام بها اليهود في روسيا ،ففي ديسمبر من عام 1852 تم اختطاف غلام في العاشرة وأتهم اليهود بقتله واستنزاف دمه ،ثم في يناير 1853 تم اختطاف طفل في الحادية عشر من عمره وإستنزفت دماؤه وأتهم يهوديان بتلك الجريمة . وفي مدينة كييف Kiev عثر عام 1911 على جثة الغلام جوثنسكي 13 سنة ، بالقرب من مصنع يملكه يهودي وبها جروح عديدة ، ولا أثر للدم في الجثة أو من حولها ، وقد أعتقل عدد من اليهود في هذه القضية وكان من بينهم صاحب المصنع ، وطالت أيام المحاكمة والي إسمر سنتان ، ثم ماتت الطفلتان الشاهدتان الرئيسيتان في القضية ، نتيجة لتناولهما لحلوى مسمومة قدمها لهم أحد اليهود! في تركيا في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840 ، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة ، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا الى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود ، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905 الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية ، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها.

الأوائل

أول ولد أدم قابيل أول من أختتن أبراهيم عليه السلام أول من خط وخاط إدريس عليه السلا م أول مسجد وضع المسجد الحرام أول من أسلم من الرجال أبو بكر الصديق أول من أسلم من الصبيان علي بن أبي طالب أول من أسلم من الموالي زيد أول من أسلم من النساء السيدة خديجه رضي الله عنها أول من أسلم من الأنصار جابر بن عبد الله وأول من آذن بلال بن رباح وأول من سل سيفاً في الإسلام الزبير وأول من جمع القرأن أبو بكر الصديق وأول الآيات للنهايه طلوع الشمس من مغربها